تم اليوم الثلاثاء، في القاهرة التوقيع على ميثاق تحويل منتدى غاز شرق المتوسط إلى منظمة إقليمية، من قبل 5 دول تطل على البحر الأبيض المتوسط وإسرائيل، وذلك مع احتدام الصراع على الغاز في شرق المتوسط.
وقال موقع قناة «سكاي نيوز عربية»: تم التوقيع على ميثاق المنتدى الذي يضم كلاً من مصر والأردن وإسرائيل واليونان وقبرص وإيطاليا.
يأتي انضمام مصر إلى منظمة غاز شرق المتوسط في إطار سعيها للتحول إلى مركز إقليمي للطاقة في المنطقة.
وتمتلك مصر منشأتين للغاز الطبيعي المسال جرى تعليق العمل فيهما أو تعملان بأقل من طاقتهما الاستيعابية ويمكن استخدامهما في التصدير.
وظهرت مخزونات كبيرة للغاز في المياه يسيطر عليها الكيان الإسرائيلي ومصر وقبرص في السنوات الماضية.
وتهدف المنظمة لإنشاء سوق إقليمية للغاز وترشيد تكلفة البنية التحتية وتقديم أسعار تنافسية.
وتم تأسيس المنتدى مطلع عام 2019، وتضمن الإعلان التأسيسي اعتزام وزراء الطاقة من المشاركين إنشاء منظمة تحترم حقوق الأعضاء بشأن مواردهم الطبيعية، ما يتفق ومبادئ القانون الدولي.
يأتي هذا التوقيع في وقت وصلت فيه الخلافات بين النظام التركي واليونان إلى مستويات غير مسبوقة من التصعيد بسبب بدء الأول التنقيب عن النفط والغاز في مناطق تعتبرها اليونان ضمن جرفها القاري في البحر المتوسط بموجب «خريطة إشبيلية»، على حين فشلت حتى الآن جميع محاولات بدء حوار ثنائي بين البلدين.
“وكالات”
وقال موقع قناة «سكاي نيوز عربية»: تم التوقيع على ميثاق المنتدى الذي يضم كلاً من مصر والأردن وإسرائيل واليونان وقبرص وإيطاليا.
يأتي انضمام مصر إلى منظمة غاز شرق المتوسط في إطار سعيها للتحول إلى مركز إقليمي للطاقة في المنطقة.
وتمتلك مصر منشأتين للغاز الطبيعي المسال جرى تعليق العمل فيهما أو تعملان بأقل من طاقتهما الاستيعابية ويمكن استخدامهما في التصدير.
وظهرت مخزونات كبيرة للغاز في المياه يسيطر عليها الكيان الإسرائيلي ومصر وقبرص في السنوات الماضية.
وتهدف المنظمة لإنشاء سوق إقليمية للغاز وترشيد تكلفة البنية التحتية وتقديم أسعار تنافسية.
وتم تأسيس المنتدى مطلع عام 2019، وتضمن الإعلان التأسيسي اعتزام وزراء الطاقة من المشاركين إنشاء منظمة تحترم حقوق الأعضاء بشأن مواردهم الطبيعية، ما يتفق ومبادئ القانون الدولي.
يأتي هذا التوقيع في وقت وصلت فيه الخلافات بين النظام التركي واليونان إلى مستويات غير مسبوقة من التصعيد بسبب بدء الأول التنقيب عن النفط والغاز في مناطق تعتبرها اليونان ضمن جرفها القاري في البحر المتوسط بموجب «خريطة إشبيلية»، على حين فشلت حتى الآن جميع محاولات بدء حوار ثنائي بين البلدين.
“وكالات”
2020/09/22