محلي

العاصفة الأخيرة قد تبقى في الذاكرة السورية!

أسفرت العاصفة المطرية الهوجاء التي ضربت البلاد خلال الأيام الفائتة عن أضرار جسيمة ببعض القاعات في الساحل السوري وبخاصة قطاع الزراعة.

لكن من جانب آخر أردفت ذات العاصفة قطاع السياحة في المدينة الساحلية بمعلم سياحي جديد، بات يشكل اليوم المقصد الأول للزوار وعشاق التقاط صور السيلفي.

وأدت العاصفة إلى جنوح باخرة “ناقلة نفط” تابعة للعلم البنمي، حيث أفرغت حمولتها من المشتقات النفطية في مصب بانياس قبل توجهها إلى قبالة اللاذقية، حيث جنحت هناك نحو الشاطئ.

وقد يتسبب وزن الباخرة الكبير جدا ببقائها راسية على الشاطئ لصعوبة جرها إلى عرض البحر، ما يجعلها مقصدا سياحيا جديدا لأهالي المدينة.

الوطن أون لاين

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock