عربي ودولي
إيران: میاهنا الإقلیمیة آمنة ولن یستطیع الحضور الأجنبي زعزعة استقرارها
أكد قائد الجيش الإيراني، اللواء رحيم موسوي، اليوم الأحد، أن المياه الإيرانية الإقليمية آمنة، ولن يستطيع الحضور الأجنبي بزعامة أميركا زعزعة استقرارها.
وفي كلمة له خلال اجتماع مجلس الشورى الإسلامي، قال موسوي، حسب وكالة «تسنيم»: الدفاع المقدس أنموذج كامل لإرادة الشعب وجهده ووحدته من أجل الصمود والنجاح، ولعبت فيه كل مكونات هذا الأنموذج دوراً حاسماً.
وأضاف: إن الجيش بمساعدة الحرس الثوري، إضافة إلى التعبئة، مع جهاد البناء، وبدعم كامل من الشعب، كل هؤلاء بقيادة الإمام الخميني ومن منطلق الحماسة الوطنية، خلقوا معجزة القرن.
وتابع: رغم أن الانتصار في هذه الحرب غير المتكافئة كان انتصاراً عظيماً وبمنزلة معجزة، فأنا لا أقصد الانتصار في حرب القرن المعجزة، ولكن النتائج غيّرت معادلات القرن الإستراتيجية ووضعت خطة جديدة.
وأوضح موسوي، أن الدفاع المقدس أظهر صورة الثورة الإسلامية بأنها «أشداء على الكفار في مواجهة السلطويين، ورحماء بينهم مع المظلومين في العالم».
ووصف القائد العام للجيش الإيراني، الدفاع المقدس بأنه كتاب سميك لم تكتمل قراءته، وكنز لا يزال على حاله.
وأشار موسوي إلى أنه خلال سنوات الدفاع المقدس الثماني، هناك نحو مليونين و500 ألف جندي خاضوا الحرب إضافة إلى نفقات تعادل 60 مليار دولار على معدات الجيش، كما تم تقديم 48 ألف شهيد.
وأوضح أن القوة البرية قامت بدور رئيس وحاسم في جميع العمليات الدفاعية والهجومية منذ اليوم الأول، وإعادة التموضع والنجاح في مسك الأرض والتصدي للعدو.
وفي كلمة له خلال اجتماع مجلس الشورى الإسلامي، قال موسوي، حسب وكالة «تسنيم»: الدفاع المقدس أنموذج كامل لإرادة الشعب وجهده ووحدته من أجل الصمود والنجاح، ولعبت فيه كل مكونات هذا الأنموذج دوراً حاسماً.
وأضاف: إن الجيش بمساعدة الحرس الثوري، إضافة إلى التعبئة، مع جهاد البناء، وبدعم كامل من الشعب، كل هؤلاء بقيادة الإمام الخميني ومن منطلق الحماسة الوطنية، خلقوا معجزة القرن.
وتابع: رغم أن الانتصار في هذه الحرب غير المتكافئة كان انتصاراً عظيماً وبمنزلة معجزة، فأنا لا أقصد الانتصار في حرب القرن المعجزة، ولكن النتائج غيّرت معادلات القرن الإستراتيجية ووضعت خطة جديدة.
وأوضح موسوي، أن الدفاع المقدس أظهر صورة الثورة الإسلامية بأنها «أشداء على الكفار في مواجهة السلطويين، ورحماء بينهم مع المظلومين في العالم».
ووصف القائد العام للجيش الإيراني، الدفاع المقدس بأنه كتاب سميك لم تكتمل قراءته، وكنز لا يزال على حاله.
وأشار موسوي إلى أنه خلال سنوات الدفاع المقدس الثماني، هناك نحو مليونين و500 ألف جندي خاضوا الحرب إضافة إلى نفقات تعادل 60 مليار دولار على معدات الجيش، كما تم تقديم 48 ألف شهيد.
وأوضح أن القوة البرية قامت بدور رئيس وحاسم في جميع العمليات الدفاعية والهجومية منذ اليوم الأول، وإعادة التموضع والنجاح في مسك الأرض والتصدي للعدو.
«وكالات»
