ونقلت “روسيا اليوم” عن مدير قسم حظر انتشار الأسلحة والسيطرة عليها في وزارة الخارجية الروسية فلاديمير يرماكوف قوله إن “عملية تحرير محافظة إدلب من شأنها أن تكشف عن أشياء كثيرة، خاصة وأنه تم نقل مكونات للأسلحة الكيميائية، بما في ذلك من دول أوروبية”.
وكانت وزارة الدفاع الروسية أكدت، مؤخراً، أنه يتم التحضير لاستفزاز من خلال استخدام أسلحة كيميائية في إدلب، وذلك بهدف إيجاد ذريعة لتدخل عسكري ضد دمشق.