اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن العراق يواجه تحديات كثيرة في هذا الوقت، معبراً عن رغبته في مساعدته وضمان أمنه واستقراره وسيادته الاقتصادية.
وعقب استقباله رسمياً من الرئيس العراقي برهم صالح، بعد وصوله إلى بغداد قادماً من بيروت، قال ماكرون وفق وكالة «سبوتنيك»: أنا «سعيد بزيارتي الأولى للعراق وجئت لدعمه في وقت يواجه فيها الكثير من التحديات»، «هناك الكثير من التحديات لضمان سيادة العراق اقتصادياً وأمنياً داخلياً وفي المنطقة».
وأكد ماكرون، أن العراق يمر بمرحلة تحديات بسبب الحرب والإرهاب، متوجهاً للعراقيين بالقول: «أنتم في مرحلة مفصلية من التاريخ والحرب على داعش لم تنته فمسلحو داعش ما زالوا في البلاد».
وتابع قائلاً: إن التدخلات الخارجية العديدة التي بدأت منذ سنوات في شؤونكم يمكن أن تضعف حكومتكم، مضيفاً: أنتم قوة من أجل الاستقرار، ولبلدكم دور ومكانة خاصة في جغرافيا وتاريخ المنطقة، عليكم أن تقودوا مرحلة انتقالية وهذا مشروع مهم جداً للبلد والمنطقة.
من جانبه قال الرئيس العراقي: إن الانتصار في العراق تحقق بفضل تضحيات العراقيين وصمودهم والتعاون الدولي وكان لفرنسا دور مميز، مضيفاً: إن الانتصار كان كبيراً لكن ما زلنا نواجه التحديات في مواجهة الإرهاب.
وأضاف: لا نريد أن يكون بلدنا ساحة صراع للآخرين ونتطلع إلى دور محوري في المنطقة، يجب أن تكون هذه المنطقة في حالة أمن واستقرار وأساس هذا الاستقرار هو عراق دولة مقتدرة ذات سيادة.
ويشمل برنامج زيارة الرئيس الفرنسي إلى العراق اجتماعات مع رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، ورئيس إقليم كردستان العراقي الشمالي وعدد من القادة السياسيين الفاعلين.
وماكرون هو أول رئيس دولة يزور العراق منذ تولّى الكاظمي رئاسة حكومة هذا البلد في أيار الماضي.
«وكالات»
وعقب استقباله رسمياً من الرئيس العراقي برهم صالح، بعد وصوله إلى بغداد قادماً من بيروت، قال ماكرون وفق وكالة «سبوتنيك»: أنا «سعيد بزيارتي الأولى للعراق وجئت لدعمه في وقت يواجه فيها الكثير من التحديات»، «هناك الكثير من التحديات لضمان سيادة العراق اقتصادياً وأمنياً داخلياً وفي المنطقة».
وأكد ماكرون، أن العراق يمر بمرحلة تحديات بسبب الحرب والإرهاب، متوجهاً للعراقيين بالقول: «أنتم في مرحلة مفصلية من التاريخ والحرب على داعش لم تنته فمسلحو داعش ما زالوا في البلاد».
وتابع قائلاً: إن التدخلات الخارجية العديدة التي بدأت منذ سنوات في شؤونكم يمكن أن تضعف حكومتكم، مضيفاً: أنتم قوة من أجل الاستقرار، ولبلدكم دور ومكانة خاصة في جغرافيا وتاريخ المنطقة، عليكم أن تقودوا مرحلة انتقالية وهذا مشروع مهم جداً للبلد والمنطقة.
من جانبه قال الرئيس العراقي: إن الانتصار في العراق تحقق بفضل تضحيات العراقيين وصمودهم والتعاون الدولي وكان لفرنسا دور مميز، مضيفاً: إن الانتصار كان كبيراً لكن ما زلنا نواجه التحديات في مواجهة الإرهاب.
وأضاف: لا نريد أن يكون بلدنا ساحة صراع للآخرين ونتطلع إلى دور محوري في المنطقة، يجب أن تكون هذه المنطقة في حالة أمن واستقرار وأساس هذا الاستقرار هو عراق دولة مقتدرة ذات سيادة.
ويشمل برنامج زيارة الرئيس الفرنسي إلى العراق اجتماعات مع رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، ورئيس إقليم كردستان العراقي الشمالي وعدد من القادة السياسيين الفاعلين.
وماكرون هو أول رئيس دولة يزور العراق منذ تولّى الكاظمي رئاسة حكومة هذا البلد في أيار الماضي.
«وكالات»
2020/09/02
